<strong>[size=21]قرصنة ٌ .. وخيوط صلاة ْ
بين قيام الشمس الاخرى
تتحل كل القامات
يبتدىء العد العكسي
يرتجلُ الاجوفُ اقزاما .. واميرة ورق .. ونشيدْ
فالبحرُ الاحمرُ مزدحمٌ
قد مارس كل وسائله
بالتنديدْ
الشِعرُ يبددُ ازمنتي
والشَعرُ يغيرُ انظمتي
وانا ..وحكاية احزمتي... نِلنا أوسكارَ التفجيرْ
الموج الازرق في عينيك يناديني نحو الأسرهْ
وانا ماعندي تجربة في القتل ولا عندي قدرهْ
أني اتنفسُ من تحت الذبح ْ
بقيت شعرهْ
المفتي من خلف الاوطانْ.. والمفتى من هذه الاوطانْ
والشعبُ يمارسُ لعبتهُ
( موتُ الانسانْ )
بعضْ الاعمال على النية ْ
في كل مكان في الارض سبحان اللهْ
وفي ارضي (سبحان اللحيةْ )
اشتقتُ اليك فعلمني ان لا اشتاقْ
علمني كيف توضفنُي دون الاوراق ْ
علمني كيف يموتُ الذنب)
وتنقرضُ الافات
امتعةٌ وثلاثُ لغاتْ
افترشُ الارضَ على قمر
وتبددُ خطوي الطرقاتْ
انتعلُ الزمنَ على رمد
وأروح اغني .. مركبةً ..ورصيفَ نجوم عرجاءْ
يوقضُني صوتٌ ..ياشاغرْ
(لسه فاكر )
فأعودُ لألعنَ ازمنةً نكحت ملكتها الحشراتْ
يامن صورتَ لي الدنيا كقصيدة شعرْ
وزرعت الارهاب بأرضي وزرعت الفقرْ
ان كنتُ اعز ُعليك فخذ بيدي
فانا مذبوح ٌمن رأسي حتى قدمي